السبت، 21 يونيو 2014

وضائف التنمية البشرية :

1-. تنمية إدراكك لقيمتك كإنسان: فأنت أيها الإنسان أشرف وأكرم مخلوق وأنت سيد هذا الكون: خلقك الله تعالى بيده ولم يفعل ذلك إلا لك، ونفخ فيك من روحه فأعطاك جزءاً من ذاته ومن صفاته، ثم أعطاك العقل الذي ترتقي به وتعلو وأعطاك حرية الاختيار والعمل، ثم سخر لك كل الكائنات لتكون في خدمتك وطوع أمرك !!!  فما هذه المكانة الرفيعة ؟ وما كل هذا التكريم والتشريف؟ وأنت أيها الإنسان .. هل تعرف وتدرك قيمتك ومكانتك الحقيقة فعلاً ؟؟ أنت إن أدركت قدرك ومكانتك شعرت بالزهو والفخر وكيف لا وأنت تحمل بداخلك جزءاً من صفات الله ؟ أنت إن شعرت بذلك حقاً .. ستجد أنك تنمو بطريقة إيجابية سواء شئت أم أبيت .. وستجد أن التنمية البشرية أصبحت هي أساس حياتك وأصبحت ملازمة لك تطبق مبادئها لتتقدم في الحياة ولتبدأ طريقك – الذي قدره الله لك – إلى القمة
2. تنمية إدراكك لقدراتك العقلية والنفسية والروحية: هل تعلم أن قدراتك العقلية هي في الحقيقة قدرات لا حدود لها ؟ وهل تعلم أن البشر لا يستفيدون إلا بما يقل عن 5% من قدراتهم العقلية ؟ هل تعلم أنه بالرغم من تقدم العلوم النفسية وعلى كثرة الدراسات والأبحاث عنها، هل تعلم أن النفس البشرية لا تزال لغزاً يحتار أمامه علماء النفس وأطباؤها ؟ هل تعلم أن الطاقة الروحية بداخلك هي طاقة جبارة لا يعوقها عن الوصول إلى هدفها أي شيء فقط إن استخدمتها بالطريقة الصحيحة ؟
3. استبدال معتقداتك الضارة بمعتقدات أخرى مفيدة مثل: الاعتقاد في أنك قادر على النجاح والتخلص من الاعتقاد بأن النجاح صعب أو مستحيل
4. استبدال عاداتك الضارة بعادات أخرى مفيدة مثل: المحافظة على الوقت – المحافظة على واحترام المواعيد – الابتعاد عن التسويف –  اتقان العمل– التعاون مع الزملاء
5. التعرف على مواهبك وملكاتك وتنميتها مثل: الموسيقى – الرسم – فن الاقناع – فن الطهي – الفنون اليدوية ... إلخ. ستتعلم عن طريق التنمية البشرية كيف تتعرف على موهبتك وأن تساعد الآخرين على التعرف على مواهبهم .. ولا يوجد في الكون إنسان إلا وقد انعم الله عليه بموهبة من المواهب وأنت عندما تكتشف موهبتك تكتشف كنزاً من كنوز التقدم والنجاح في الحياة
6. تنمية مهاراتك الحالية وتزويدك بمهارات جديدة: لأن النجاح في الحياة يتطلب إتقان مهارات عديدة، فإن من أهم ما تقوم به التنمية البشرية هو مساعدتك على تنمية واكتساب مهارات متعددة مثل: إقامة علاقات عمل وعلاقات أسرية قوية وناجحة – إدارة وقتك للوصول إلى أقصى إستفادة – الإتصال الفعال وفن الإنصات – التفاوض – إلخ
7. تنمية الصفات والحالات الإيجابية والحميدة مثل: الإيمان – الصدق –  الثقة بالنفس – حب العمل – الصبر – المثابرة – الرضا – هدوء  الأعصاب – الكرم
 

الجمعة، 20 يونيو 2014

مفهوم العمل التطوعـي:




هو خدمة يقدمها الشخص لمجتمعه من ذاته دون إلزام من احد . نحن بحاجة للعمل التطوعي في كل زمان ومكان وهو أكثر بكثير من أن يقتصر على الكوارث والنوازل فقط. كما انه ليس هناك عمل بدون مقابل او ما يقال عمل مجاني ( فلابد ان يكون هناك مقابل اما مادى او معنوي أو ثواب واجر من الله ).

إيجابيات العمل التطوعي للفـرد و المجتمع :
1- تدريب الفرد على المشاركة المفيدة في المجتمع .
2- استثمار الطاقات والمواهب الكامنة .
3- شغل أوقات الفراغ بما يعود بالنفع على الفرد والمجتمع .
4- إكتساب الثقة والشعور بالرضا عن النفس .
5- تكوين علاقات اجتماعية مع الأفراد والمؤسسات الأهلية .
6- الوقوف على متطلبات وظروف المجتمع .
7- ترويض النفس البشرية على الشعور بمشاعر الآخرين ونكران الذات  و نبذ الأنانية
8- تعويد الفرد على العمل مع الآخرين كفريق عمل ولرسم الخطط واتخاذ القرار .
9- تطوع افراد المجتمع يرتقى بمجتمعهم من جميع الجوانب .
10- تعويد الإفراد على المسؤولية الاجتماعية .

الصفات الواجب توفرها في المتطوع /هـ :
1- الإخلاص في العمل (تقوى الله) .
2- العمل الذي له علاقة بالجمهور يحتاج الى سمات خاصة بالمتطوع .
3- الدافع الذاتي نحو العمل التطوعي .
4- تخصيص الوقت الكافي لممارسة العمل التطوعي .
5- الإلمام بأسس و مبادئ العمل التطوعي .
6- العمل بروح الفريق .

حقوق المتطوع /هـ :
1- تزويدهم بما يجب عليهم عملة .
2- الوضوح في العمل و التعامل .
3- تزويدهم بخطة كاملة لما يجب عليهم عمله .
4- وضوح الأهداف للعمل و المؤسسة .
5- أن تعمل المؤسسة على تدريبهم على العمل .
6- إطلاعهم على إيرادات العمل إن وجدت .
7- تنظيم المردود المادي و المعنوي للمتطوعين .
8- التحفيز الدائم للمتطوعين و الإشادة بعملهم .
9- التواصل مع المتطوعين بمناسباتهم الخاصة .

واجباته :
1- الالتزام بما يسند إليه من عمل .
2- الالتزام بالمواعيد المقررة لإنهاء العمل .
3- أن يعمل على تطوير ذاته من جميع الجوانب اجتماعيا و مهنياً .
4- الإخلاص بالعمل (تقوى الله) .
5- قناعة المسؤلين بالمؤسسة بالفكرة و أهدافها و البذل من أجلها .
6- وضوح الأهداف و الرؤيا و الرسالة و القيم للعمل و المؤسسة .
7- وضوح الخطط الإستراتيجية و الاحتياجات للكوادر و إبرازها بشكل احترافي .
8- عدم التعامل مع المتطوعين بشكل فوضوي .
9- إعداد استمارة للمشاركين في المشروع و توضيح الفرص المتاحة لهم للمشاركة و ترتيبها حسب الأولوية .
10- استخدام أسلوب التسويق الجيد للعمل .
11- العناية بالجانب التحفيزي و التعزيزي .
12- الاستفادة من بعض الشخصيات المؤثرة للإقناع بالعمل .
13- التركيز على العوائد الإيجابية المختلفة في تثقيف العاملين و المتطوعين .

الخميس، 19 يونيو 2014

من اقوال السيد محمد حسين فضل الله (قدس سره ) :

  • علينا أن نربي في نفوسِنا حب الله حتى ننطلق في عبادتنا له انطلاقة الحبيب إلى حبيبه كما كان رسول الله(ص).
  • صدْق الإنتماء إلى الله والى رسوله والى الأئمة يتجسد في الخط العملي الذي يتحرك الاسلام فيه.
  • (ربّنا الله) تحدد لك الهدف والطريق والجوّ...فهي كل حياتك.
  • يريد الله لنا ان تكون الذكريات رفضا لحالة الاستغراق في خصوصياتنا و في اوضاعنا إلى مدّة حتى تهزّ اعماقنا في عملية وعي, وعقولنا في عملية تفكير وتأريخنا في عملية درس وتأمل.
  • في كل ساعة يموت شيءمنك,وفي كل سنة تموت حقبة من عمرك, فنحن لا نموت دفعة واحدة وانما نموت تدريجيا.
  • إن المستقبل ينتظرنا ان نبني له قواعده.
  • الكتاب اولا والسنة ثانيا وعندها تتكامل ثقافتنا وينفتح اسلامنا الذي يرتكز على قاعدتين:كتاب الله وسنّة نبييه.
  • لا تخونوا الله في توحيده ولا تخونوا الله في عبادته ولا تخونوه في طاعته لتطيعوا غيره في معصيته.
  • علينا ان لا نسقط -امام كربلاء الحاضر كما لم نسقط امام كربلاء التاريخ.
  • قدِّم الطاعة قربانا لله ,وقدِّم ابتعادك عن المعصية قربانا لله, وقدِّم توبتك قربانا لله وستجد في كل يوم عيد اضحى.
  • أن تكون الانسان الذي يعيش الامل, يساوي ان تكون مؤمنا.
  • لن يفهم القرآن الحرّْفيون, ولكن يفهمه الحركيون الذين يعيشون الاسلام حركة في الانسان وفي الواقع.
  • الخوف سياسة الشيطان ومن كان مع الله لا يخاف احدا.
  • كان علي يعيش قلق الدعوة إلى الله, وقلق الوعي الذي يحتاجه الناس...كان همّه أن يعلم الناس.
  • كانت الزهراء تعيش هموم الناس قبل همومِها...وتلك هي قصّة أصحاب الرسالات الذين يفكرون بالناس قبل ان يفكِّروا بأنفسهم.
  • الزهراء (ع) هي القدوة في كل شيء,لأنها الانسانة الكاملة في كل شيء.
  • الفتنة هي الامتحان والصبر والتجربة التي تهز أعماقك لتظهر ما في داخلها, وذلك عندما تتحدّى شهواتك ولذّتك وأطماعك وعلاقتك وعواطفك.
  • إن أمة يكون محمد(ص) رسولها وقائدها ونبيها هي أمّة تحمل من المسؤولية على اكتافها الكثير من الاثقال, لا التي تعيش الاتكال.
  • السلام روحيّة تنطلق من الممارسة, فإذا كنت لا تعيش محبّة الناس ولا تحترم انسانيتهم ولا تتحسّس مسؤوليتك عن حياتهم, فإنك لا يمكن أن تكون انسان السلام!.
  • إن على أيّْ داعية لأي خط او منهج أو فكرة أن يكون أول السائرين في الطريق الذي يدعو اليه.
  • إن النجوم خلقها الله حتى توحي للإنسان بأنه ليس هناك ظلام مطلق كل ظلام يحمل نقاط نور ونقاط النور هذه تجتمع لتشير إلى الفجر .
  • أنا لا أتعقد من أن الآخرين لا يرتاحون لطروحاتي .....أعتقد أن مايخدم طروحاتي هو أن الكثيرين يرجمونها بالحجارة لأنك عندما ترجم يتألق فكرك .....فأي فكر لا يشتبك مع المعارضين لايستطيع أن يترك تأثيره في الحياة .
  • لنحب الذي يتحدانا بالشر لإفهامه أن الكراهية تكلفه كثيراً إن لم يكن في الحاضر فسوف تكلفه في المستقبل .
  • لنحب الذين يتفقون معنا لنتعاون معهم والذين يخنلفون معنا لنتحاور معهم فعلينا أن نحب كل الناس

من اقوال الشخ حيدر حب الله:

اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي

الأحد، 15 يونيو 2014

لماذا نجحوا هم … و ليس أنت ؟؟

لماذا استطاع الناجحون تحقيق أهدافهم ... و أنت لم تستطع ذلك ؟  !
 
 العديد من الاشخاص حققوا انجازات هائلة 
و استطاعوا تحقيق احلامهم ..
لماذا هم .. و ليس انت ؟!
 
لأنك و بكل بساطة تقضي كل حياتك "احتفالات " بإنجازات غيرك ..
لتتهرب من خيبتك من تحقيق إنجازاتك أنت
و لأنك طوال حياتك , تسعى لاهثا لتحقيق ما يتوقعه الآخرون منك ..
و لا تسعى إلى ما تتوقعه انت .. منك
فعندما تكون أنت ذاتك ..
تكون حاضرا في الحياة فيكون "جهاز التحكم في حياتك" معك ..
فتتفاعل مع الآخرين بشكل ايجابي  دون  أن يمحوا إيقاعم الجماعي .. ايقاعك الفردي .
أما عندما تكون انت كما يريدونك .. فلن تكون حاضرا في الحياة ..
و سوف يعيشون حياتك بدلا منك
و يأخدون كل مواردك الإنسانية .. و يصنعون لك حياتك كما "يريدونها" لك ..
و بهذه الطريقة سوف تحيا حياةً مستوردة , ليست من صنعك ..
و تقضي عمرك كله حيا مزيفا , تتنفس , تأكل , ... و تتناسى ذاتك.. و تقول :
أنا لا شئ ... لكن معلمي كان إنسانا عظيما ..
 
 لا بأس بمتابعة ما يحفزك
و يريك ان كل شئ في الحياة ممكن
 
لكن لا تكتفي بالمتابعة .. بل انهض من مكانك و اعمل على تحقيق هدفك ..
فسر نجاحك .. بداخلك .. اكتشفه :)

لديك حياة واحدة فقط .. اجعلها رائعة.
 

هم مميزات و خفايا جوجل بلس + Googel الدرس الاول :

1-  رموز تنسيق كلام المشاركة من خلال كتابة الكلمة المراد تنسيقها بين تلك الرموز مثلاً:
 لتنسيق الكلمة لتكون بخط عريض نضعها بين (*)الكلمة(*) مثال اكتب *جوجل بلس*
لتنسيق الكلمة لتكون بخط مائل نضعها بين (_)الكلمة(_) مثل اكتب _موقع عالم التقنية_
لتنسيق الكلمة لتكون كلمة مشطوبة نضعها بين (-)الكلمة(-) مثل اكتب –موقع ادوات جوجل-
2-  نظام اضافة الصور لحسابك الخاص
اهم ما يميزه هو امكانية اضافة صور لك من خلال هاتفك المحمول شريطة ان يكون هاتف بنظام أند رويد، كما يميزه سرعة تحميل العالية للصور “أكيد اسرع من الفيس بوك” و لكن ما يعيب نظام صور جوجل هو عدم اضافة الصور بحجمها الطبيعي.

3-  نظام تعديل و أضافة مؤثرات علي الصور:
بعد اضافتك للصور بإمكانك ان تقوم بتدوير الصور سواء للاتجاه لليمين و الشمال  أو الرأسي ، كما يمكنك ان تضيف مؤثرات بصرية للصورة مثل تغيير الألوان إلي ابيض و اسود او تعتيم الألوان و مؤثرات اخري.

4-ميزة معرفة من يشاركك مشاهدة تلك المشاركة  :
بمعني ان فرضاً احد أصدقائك قام بعمل مشاركة و وصلتك و تريد انت ان تعرف من شاهدها معك كل ما عليك ان تضغط علي كلمة ( محدودة او عام او دوائر موسعة ) و ذلك بجوار أسم راسل المشاركة  فيظهر أسماء الأشخاص المشاركين لك في رؤيتها.

من اقوال الامام علي (عليه السلام ) :


من اقوال الاستاذ الشهيد مرتضى مطهري (قدس سره ) :


من اقوال الدكتور علي شريعتي //


من اقوال الاستاذ الشيخ حيدر حب الله :


من اقوال انشتاين :


من اقوال الدكتور علي الوردي


من اقوال السيد محمدحسين فضل الله (قدس سره )


لكي تصل الى النجاح


من اقوال الدكتور ابراهيم الفقي